لا يزال نقص الإبلاغ عن جرائم الكراهية القائمة على العنصرية وكره الأجانب يشكل مشكلة كبيرة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. يمثل خطاب الكراهية والتمييز الجزء الأكثر وضوحًا في العديد من الحركات المتطرفة العنيفة. التطرف العنيف (VE) هو ظاهرة متنوعة. يتم حالياً انتشار التطرف العنيف عبر شبكة التواصل الاجتماعي، حيث يتطلب التراكم الهائل للمعلومات خبرة في البيانات الضخمة (Big Data).
لذلك هناك ضرورة للمساهمة في العديد من المبادرات الرئيسية التي تم تحديدها. تعتزم الوثيقة الحالية تقديم مراجعة مكتبية حول التعبير عن التطرف العنيف في شبكة وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى وجه التحديد، تحاول إعطاء إجابة محددة حول كيفية محاربة خطاب الكراهية عبر الإنترنت في شبكات التواصل الاجتماعي من خلال رسم خارطة طريق.
يمكنك قراءة المزيد هنا: